إفلاس أكبر مصارف في الولايات المتحدة الامريكية(ليمان)
صفحة 1 من اصل 1
إفلاس أكبر مصارف في الولايات المتحدة الامريكية(ليمان)
في حارات بموقع العرب اليوم أثار الأخ الصحفي عادل محمود الآثار السلبية على الاقتصاد العالمي على خلفية انهيار بنك ليمان في أمريكا وطلب مننا رأينا.
الإقتصاد العالمي، تجارة الكات،السوق الحرة،
البورصة،المخترعات، الكارتيلات، الحروب والمناطق الساخنة.وغير ها من تسميات.ترتبط مع بعضها البعض وتؤثر فيما بينها تأثيراً لايمكن لأي خبير في العلوم السياسية والإقتصادية أن يتكهن بمستقبل تلك العلاقات التي أصبحت فعلاً الرعب القادم من الإفلاس ....ولما كانت الولايات المتحدة الامريكية تتربع على ناصية التجارة العالمية وهي ألأقوى بلا منازع فإنها ( وقلنا هذا الأمر في برنامجنا كروان في عام 1989م بإذاعة ساوث أورنج إن أمريكا مقبرة العالم.).وكنا نعني بذلك أن النظام العالمي الجديد الذي تأسس في عهد الرئيس الأمريكي جورج بوش الأب سيؤدي إلى حتمية العلاقة العالمية في الجانب الإقتصادي لا بل في جميع جوانب الحياة البشرية.
والشيء المذهل هو أن شركات عملاقة رأس مالها بترليونات الدولارات نجدها فجأة تنهار.
ما السر ...من يلعب في الخفاء.!!
أنهم هؤلاء الأذكياء الذين أحكموا في قبضتهم أرواح العالم.الذين أدركوا سر العالم والوجود الوضعي للبشري.
فعليك أن تخاف الله وتخافهم.وإلا وأقولها هنا
إن لم تحافظ الولايات المتحدة الأمريكية على كل مايطلبونه فإن أنهيارها اقتصاديا ليس أكثر من سهرة ٍ في سوق البورصة في نيويورك.
(هكذا تكلم زردشت)
أما الوضع في ألمانيا وأقصد التأثيرات الجانبية
فإن خوفاً يجتاح جميع الصحف والإذاعات وتحدثت على مدى الثلاثة أيام الماضية في قضية انهيار مصرف ليمان العريق في سمعته وتاريخه.لكن مايميز الوضع هو الترقب والحذر.
في الختام لم تعد الأماني مجدية في عدم تأثير مثل هكذا إنهيارات على واقع الإنسان على مساحة المعمورة إن لم يكن التأثير قد أصاب ناسا والإكتشافات الطبية والفلكية وحتى برج بابل قد أصابته الهزة الاقتصادية في رحيل القوات الأمريكية ( وعلى نفسها جنت براقش).والسلام عليكم
أخوكم اسحق قومي
ألمانيا
البورصة،المخترعات، الكارتيلات، الحروب والمناطق الساخنة.وغير ها من تسميات.ترتبط مع بعضها البعض وتؤثر فيما بينها تأثيراً لايمكن لأي خبير في العلوم السياسية والإقتصادية أن يتكهن بمستقبل تلك العلاقات التي أصبحت فعلاً الرعب القادم من الإفلاس ....ولما كانت الولايات المتحدة الامريكية تتربع على ناصية التجارة العالمية وهي ألأقوى بلا منازع فإنها ( وقلنا هذا الأمر في برنامجنا كروان في عام 1989م بإذاعة ساوث أورنج إن أمريكا مقبرة العالم.).وكنا نعني بذلك أن النظام العالمي الجديد الذي تأسس في عهد الرئيس الأمريكي جورج بوش الأب سيؤدي إلى حتمية العلاقة العالمية في الجانب الإقتصادي لا بل في جميع جوانب الحياة البشرية.
والشيء المذهل هو أن شركات عملاقة رأس مالها بترليونات الدولارات نجدها فجأة تنهار.
ما السر ...من يلعب في الخفاء.!!
أنهم هؤلاء الأذكياء الذين أحكموا في قبضتهم أرواح العالم.الذين أدركوا سر العالم والوجود الوضعي للبشري.
فعليك أن تخاف الله وتخافهم.وإلا وأقولها هنا
إن لم تحافظ الولايات المتحدة الأمريكية على كل مايطلبونه فإن أنهيارها اقتصاديا ليس أكثر من سهرة ٍ في سوق البورصة في نيويورك.
(هكذا تكلم زردشت)
أما الوضع في ألمانيا وأقصد التأثيرات الجانبية
فإن خوفاً يجتاح جميع الصحف والإذاعات وتحدثت على مدى الثلاثة أيام الماضية في قضية انهيار مصرف ليمان العريق في سمعته وتاريخه.لكن مايميز الوضع هو الترقب والحذر.
في الختام لم تعد الأماني مجدية في عدم تأثير مثل هكذا إنهيارات على واقع الإنسان على مساحة المعمورة إن لم يكن التأثير قد أصاب ناسا والإكتشافات الطبية والفلكية وحتى برج بابل قد أصابته الهزة الاقتصادية في رحيل القوات الأمريكية ( وعلى نفسها جنت براقش).والسلام عليكم
أخوكم اسحق قومي
ألمانيا
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى