مَرَرْتُ بدارِ محبوبي
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
مَرَرْتُ بدارِ محبوبي
مَرَرْتُ بدارِ محبوبي فَحَنَّ
إليها القلبُ و الماضي تمنّى
و دقَّ القلبُ ناقوساً لذكرى
غَفَتْ في ليلِ ماضٍ ضاعَ مِنّا
و عادَ الشوقُ يَشْقى في هواها
فَيَذْكُرُها إذا ما الليلُ جُنَّ
فيحملُني حنيني و اشتياقي
لعهدٍ في الهوى فينا تغنّى
فغنّى للهوى أبياتَ شعرٍ
فيا ليتَ الهوى ما كان غَنَّى
فيا حوراءُ رِفْقاً بالحبيبِ
فقلبي في هواكِ اليومَ جُنَّ
مهفهفةٌ ، لعوبٌ ، لا تبالي
بها حُسْنٌ يفوقُ الكونَ حُسْنا
سوادُ الشَعْرِ مِنْ لونِ الليالي
و لونُ الصَدْرِ مِنْ صُبْحٍ تثنّى
و ريقُ الثغْرِ خمْرٌ في الخوابي
قديمٌ ، منذُ أنْ كانتْ و كُنّا
و صوتٌ كالصدى يشْدو كنايٍ
إذا غنّى بكى وجداً و أَنَّ
و نهديها تلالٌ مِنْ سَرابٍ
فمنْ يسعى إليها سوف يفنى
و عينيها تبوحُ في سكونٍ
بأسرارٍ لها مليونُ معْنى
فتدعو مَنْ هَوى للموتِ عشقاُ
فيَلْقى مَنْ هواها الموتُ يُمْنا
و إنْ اكملْتُ فيها قولَ شِعْري
سنبكي مِنْ قوافي الشَعْرِ حُزْنا
فحسبي في الهوى قلبي هواها
و كَمْ ذَلَّ الهوى قلبي و أضْنى
الرهاوي الصغير
ت - ش
إليها القلبُ و الماضي تمنّى
و دقَّ القلبُ ناقوساً لذكرى
غَفَتْ في ليلِ ماضٍ ضاعَ مِنّا
و عادَ الشوقُ يَشْقى في هواها
فَيَذْكُرُها إذا ما الليلُ جُنَّ
فيحملُني حنيني و اشتياقي
لعهدٍ في الهوى فينا تغنّى
فغنّى للهوى أبياتَ شعرٍ
فيا ليتَ الهوى ما كان غَنَّى
فيا حوراءُ رِفْقاً بالحبيبِ
فقلبي في هواكِ اليومَ جُنَّ
مهفهفةٌ ، لعوبٌ ، لا تبالي
بها حُسْنٌ يفوقُ الكونَ حُسْنا
سوادُ الشَعْرِ مِنْ لونِ الليالي
و لونُ الصَدْرِ مِنْ صُبْحٍ تثنّى
و ريقُ الثغْرِ خمْرٌ في الخوابي
قديمٌ ، منذُ أنْ كانتْ و كُنّا
و صوتٌ كالصدى يشْدو كنايٍ
إذا غنّى بكى وجداً و أَنَّ
و نهديها تلالٌ مِنْ سَرابٍ
فمنْ يسعى إليها سوف يفنى
و عينيها تبوحُ في سكونٍ
بأسرارٍ لها مليونُ معْنى
فتدعو مَنْ هَوى للموتِ عشقاُ
فيَلْقى مَنْ هواها الموتُ يُمْنا
و إنْ اكملْتُ فيها قولَ شِعْري
سنبكي مِنْ قوافي الشَعْرِ حُزْنا
فحسبي في الهوى قلبي هواها
و كَمْ ذَلَّ الهوى قلبي و أضْنى
الرهاوي الصغير
ت - ش
الرهاوي الصغير- عضو عامل
-
عدد الرسائل : 53
العمر : 52
الموقع : سوريا - حلب
العمل/الترفيه : الشعر و الموسيقى
تاريخ التسجيل : 23/04/2010
لوافرك رهاوي قد فُتنا.رائعة
الرهاوي الصغير كتب:مَرَرْتُ بدارِ محبوبي فَحَنَّ
إليها القلبُ و الماضي تمنّى
و دقَّ القلبُ ناقوساً لذكرى
غَفَتْ في ليلِ ماضٍ ضاعَ مِنّا
و عادَ الشوقُ يَشْقى في هواها
فَيَذْكُرُها إذا ما الليلُ جُنَّ
فيحملُني حنيني و اشتياقي
لعهدٍ في الهوى فينا تغنّى
فغنّى للهوى أبياتَ شعرٍ
فيا ليتَ الهوى ما كان غَنَّى
فيا حوراءُ رِفْقاً بالحبيبِ
فقلبي في هواكِ اليومَ جُنَّ
مهفهفةٌ ، لعوبٌ ، لا تبالي
بها حُسْنٌ يفوقُ الكونَ حُسْنا
سوادُ الشَعْرِ مِنْ لونِ الليالي
و لونُ الصَدْرِ مِنْ صُبْحٍ تثنّى
و ريقُ الثغْرِ خمْرٌ في الخوابي
قديمٌ ، منذُ أنْ كانتْ و كُنّا
و صوتٌ كالصدى يشْدو كنايٍ
إذا غنّى بكى وجداً و أَنَّ
و نهديها تلالٌ مِنْ سَرابٍ
فمنْ يسعى إليها سوف يفنى
و عينيها تبوحُ في سكونٍ
بأسرارٍ لها مليونُ معْنى
فتدعو مَنْ هَوى للموتِ عشقاُ
فيَلْقى مَنْ هواها الموتُ يُمْنا
و إنْ اكملْتُ فيها قولَ شِعْري
سنبكي مِنْ قوافي الشَعْرِ حُزْنا
فحسبي في الهوى قلبي هواها
و كَمْ ذَلَّ الهوى قلبي و أضْنى
الرهاوي الصغير
ت - ش
لوافرك رهاوي قدْ فتنّا
سأمرها
ثانية
رد: مَرَرْتُ بدارِ محبوبي
الرهاوي الصغير كتب:
و عينيها تبوحُ في سكونٍ
بأسرارٍ لها مليونُ معْنى
فتدعو مَنْ هَوى للموتِ عشقاُ
فيَلْقى مَنْ هواها الموتُ يُمْنا
و إنْ اكملْتُ فيها قولَ شِعْري
سنبكي مِنْ قوافي الشَعْرِ حُزْنا
فحسبي في الهوى قلبي هواها
و كَمْ ذَلَّ الهوى قلبي و أضْنى
كلمات رائعة اخي رهاوي
دام نبض يراعك
محبتي ام جوني
ام جوني- عضو جديد
-
عدد الرسائل : 2
العمر : 62
الموقع : gazire.com
العمل/الترفيه : سيدة منزل
تاريخ التسجيل : 12/04/2010
رد: مَرَرْتُ بدارِ محبوبي
أستاذ ا سحق
الوافر بحر جميل و أنا أحب هذا الوزن كثيرأً
الوافر بحر جميل و أنا أحب هذا الوزن كثيرأً
الرهاوي الصغير- عضو عامل
-
عدد الرسائل : 53
العمر : 52
الموقع : سوريا - حلب
العمل/الترفيه : الشعر و الموسيقى
تاريخ التسجيل : 23/04/2010
الرهاوي الصغير- عضو عامل
-
عدد الرسائل : 53
العمر : 52
الموقع : سوريا - حلب
العمل/الترفيه : الشعر و الموسيقى
تاريخ التسجيل : 23/04/2010
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى