أبداً أحِنُّ
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
أبداً أحِنُّ
أبداً أحِنُّ إلى هواكِ و أرجِعُ
مهما هَجَرْتِ فإنَّ قلبي يَنْزَعُ
ذِكراكِ باقيَةٌ تُداعِبُ مُهْجَتي
تلهو بقلبٍ ما انْبرى يَتَقَطَّعُ
فالعينُ ساهرةٌ يُؤَرِّقُها الجوى
إنْ عاد طيفُكِ ، مِنْ حنيني تدمعُ
مهما بَعُدْتِ يَحِنُّ قلبي للِّقى
فالشَوقُ غلاَّبٌ و لا يتَرفَّعُ
ويلٌ لقلبي كَمْ تأذّى في الهوى
فالوصْلُ ممنوعٌ ، و لا مَنْ يَشْفَعُ
قَدَري بأنْ أهوى العذابَ و لا أرى
بُرْءاً لدائي عندما أتوجَّعُ
أقضي الليالي في هواها ساهراً
أَشْقى بحبٍ في فؤادي يوجِعُ
رباهُ ، في ليلي أصارعُ حُبَّها
أقْوى عليهِ ، بعدَ ذلكَ أرْكَعُ
لستُ لها , وأحِبُّها ، وأريدُها
فانْظُرْ لهذا الداءِ شيئاً ينْفَعُ
الرهاوي الصغير
ت - ش
مهما هَجَرْتِ فإنَّ قلبي يَنْزَعُ
ذِكراكِ باقيَةٌ تُداعِبُ مُهْجَتي
تلهو بقلبٍ ما انْبرى يَتَقَطَّعُ
فالعينُ ساهرةٌ يُؤَرِّقُها الجوى
إنْ عاد طيفُكِ ، مِنْ حنيني تدمعُ
مهما بَعُدْتِ يَحِنُّ قلبي للِّقى
فالشَوقُ غلاَّبٌ و لا يتَرفَّعُ
ويلٌ لقلبي كَمْ تأذّى في الهوى
فالوصْلُ ممنوعٌ ، و لا مَنْ يَشْفَعُ
قَدَري بأنْ أهوى العذابَ و لا أرى
بُرْءاً لدائي عندما أتوجَّعُ
أقضي الليالي في هواها ساهراً
أَشْقى بحبٍ في فؤادي يوجِعُ
رباهُ ، في ليلي أصارعُ حُبَّها
أقْوى عليهِ ، بعدَ ذلكَ أرْكَعُ
لستُ لها , وأحِبُّها ، وأريدُها
فانْظُرْ لهذا الداءِ شيئاً ينْفَعُ
الرهاوي الصغير
ت - ش
الرهاوي الصغير- عضو عامل
-
عدد الرسائل : 53
العمر : 51
الموقع : سوريا - حلب
العمل/الترفيه : الشعر و الموسيقى
تاريخ التسجيل : 23/04/2010
لا فضّ فوك أيها الرهاوي الشاعر.......اسحق قومي
الرهاوي الصغير كتب:أبداً أحِنُّ إلى هواكِ و أرجِعُ
مهما هَجَرْتِ فإنَّ قلبي يَنْزَعُ
ذِكراكِ باقيَةٌ تُداعِبُ مُهْجَتي
تلهو بقلبٍ ما انْبرى يَتَقَطَّعُ
فالعينُ ساهرةٌ يُؤَرِّقُها الجوى
إنْ عاد طيفُكِ ، مِنْ حنيني تدمعُ
مهما بَعُدْتِ يَحِنُّ قلبي للِّقى
فالشَوقُ غلاَّبٌ و لا يتَرفَّعُ
ويلٌ لقلبي كَمْ تأذّى في الهوى
فالوصْلُ ممنوعٌ ، و لا مَنْ يَشْفَعُ
قَدَري بأنْ أهوى العذابَ و لا أرى
بُرْءاً لدائي عندما أتوجَّعُ
أقضي الليالي في هواها ساهراً
أَشْقى بحبٍ في فؤادي يوجِعُ
رباهُ ، في ليلي أصارعُ حُبَّها
أقْوى عليهِ ، بعدَ ذلكَ أرْكَعُ
لستُ لها , وأحِبُّها ، وأريدُها
فانْظُرْ لهذا الداءِ شيئاً ينْفَعُ
الرهاوي الصغير
ت - ش
الله الله............................
ماذا أرى هذا الخليل يُزهرُ
وبكامل في زهوه يتجبرُ!!!!
حُييتَ يا رهاوي تيهاً حسبكَ
وبشعركَ لاحت طيورٌ تُسحرُ
أراك البحتري
أراك وأحسك وأنت تعانق الخيال المبهر
أحييك وسأقف هنا مطولا
اسحق قومي
رد: أبداً أحِنُّ
ولله أخجلتني بهذا الاطراء يا استاذنا
الرهاوي الصغير- عضو عامل
-
عدد الرسائل : 53
العمر : 51
الموقع : سوريا - حلب
العمل/الترفيه : الشعر و الموسيقى
تاريخ التسجيل : 23/04/2010
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى