الرحيل ...ونجومٌ تتساقط...اسحق قومي
صفحة 1 من اصل 1
الرحيل ...ونجومٌ تتساقط...اسحق قومي
3 الرحيل …ونجوم تتساقط
بقلم اسحق قومي
حين يشرأب القمر ليلتهُ تنامُ العوالم التي تنتظر رغبتها،يستيقظ ذاك الذي لا يرى العالم حين يسوي أشياؤه... يبدأُ الرحيلُ إلى جزرٍ تتمخض البراكين عن قذفها…انها البداية…يستوقف المجنون قطته الصغيرة ويركب حصانه الخشبي وعلى أسوار المدن المنعزلة جنودٌ أقوياء…لحكامٍ يظلمون شعوبهم،رأيتُ جدي في النوم كان بين المختار ورغبته وحين سألتُ جدي قال:أرحل فأنت لا تعرف كيف تختار جلادك ثمَّ أردف قائلاً:الكلُّ هنا ليسوا إلاَّ من باعوا كلَّ أشيائهم الثمينة...رحلتُ مودعاً جدي…ظننتُ أنه سيبقى هناك لكن جدي قال لي: سأكون معك قلت ولماذا لا تأتي الآن.؟! قال: لازال أمامي الكثير ويجب أن أوقظهم للرحيل رحلت ورأيتُ النجوم تتساقط فوق البساتين الجرداء الخالية حتى من الفئران.عواء.عواء…مواء، مواء، رجلٌ يبحث مع قطته الصغيرة في الليل عن بعض من الأطعمة،هو الرحيل،…وجهٌ يندس عبر نافذةٍ صغيرةٍ ،يحدق برهة ثمَّ يندلق إلى الداخل..البرد قارس.قاتل. البرد ذاك التنين القادم من العوالم السيبيرية.
رقصات شاعرة جميلة.الحقائب الجلدية، الكتب الصغيرة، دفاتري القديمة.ميزان الحرارة الذي لم يعمل بعدْ،قلمي الصغير الذي ابتاعه لي والدي وأنا لازلتُ في الصف الأول بمدرسة القرية(جميلو)…قصائدي كلها تنوي الرحيل،وأنا أحلمُ بطاقة زهرٍ جلبتها شاعرتي إلى غرفة نومها…ونامت على السريرْ،كانت تحلم قبل نومها بلقاءٍ على(نهر الراين)…وهناك على أسوار القلاع العتيقة التي تزنر النهر كتبتُ قصائدها التي رفضها حتى ذاك المخلوع الذي يعيش في شوارع مدينة(كومبلنس)..وكولونيا(كولن). من يقرأُ أشعاري ويصلي للبوذي القادم من الهند؟
الشرق لغةٌ تتمزق ألماً، الخراف في الشرق والعصافير في الشرق ستذبحها الوحوش التي لاتعرف إلاَّ شرب الدماء،صدقوني حماري الذي فقد رجله في ساحة المعركة لتأدية واجبه الوطني أخبرني أنهم يعدون لذبح الخراف في الشرق.الغرب فوضى حتى النخاع الشوكي ،للقطط التي تريد أن تضاجعها الكلاب الغريبة ذات الروائح العفنة. لكن مايهمها هو أعضاء تلك الكلاب المسعورة التي انتشرت منذ زمانٍ في مدن الملائكة … تتوق مداعبة القطط الليلية. ومن أجل شهواتها ستسلم مفاتيح مدنها للقادمين من الشرق والجنوب.من يعلمُ القبطان مواسم الرياح؟!…ومن يوقظ في تموز عرسه القادم؟!.أيهما تختار..؟ الرقص الأعرج خلف طاولات العاريات. أم تنام وأنت توقظ أجفان الكلمات…لم أعد أكتب القصائد القديمة.كان الغبيُّ يكتب روايته التي سرقها من محفظتي عندما كنت أضاجع أُمه وابنتها الزانية في إحدى الخمارات الموجودة على نهر (الراين) قبالة (ريماكن).أما أُمي التي لازالت ابنة الرابعة عشر…كانت في قريتها تشتري لأبنتها الدواء من أحد أبناء الوحوش…صدقوني أعلم أنهُ يريد مغازلة أُمي…لابل قد غازلها…يشتهيها ........لماذا تتمنى أن تعود إلى الشرق … أيها العاشق الغبي..؟!
تصوروا قرأتُ في آخر ما قرأتُ يوم الخامس عشر من تموز عام 1968م ...أنَّ الكوفة كانت المكان الذي نشأ فيه الشعر العربي…وكان هؤلاء الشعراء كلهم (نصارى)…ساذج هو الذي يتكلم هكذا. عليك أن تتكلم بألغاز؟؟؟ سرقوا الشعر…والشعراء…والكتب القديمة المقدسة.حتى لو سألتَ جدنا …الذي خصاه القتلة. في سنة الجيوش التي جاءت لتحرير آخر الأصنام من بيت الزانية.وأنا لازلتُ أحلم بالرحيل إلى نيويورك .وأحدد هنا منهاتن التي تشربتني طويلاً.منهاتن أنا أعرفها…لمنهاتن ذاك النشيد القادم من تمثال الحرية الخجول الذي قد صدأ، …مرة وأنا في الشارع سكس أفنيو.(الشارع 6 بالعربي.أو يسمونه 6.أميركا …رأيتُ أحدهم يقول: لكي تقرأ المستقبل عليك أن تركض إلى الخلف في اليوم الواحد مرتين.وتمشي إلى فوق مرتين. قصده تصعد حيث الدخان والغاز السام…وإلى بناية الون ففتين(115)..ثلاث مرات …وتقعد على الأرض الباردة طوال النهار.كل الأشياء تعلن رغبتها بدون الخجل الشرقي أو الدجل الشرقي. والكذب الشرقي ينتفي هنا بتاتاً…هنا حتى الكلاب تمارس طقوس شهواتها في الشوارع المزدحمة…عبر شوارع منهاتن….لبناية( الأمبارستيتْ) ذاك الانخفاض عن سطح البحر…الريح تهب للخلف.قطارات الميترو…تحت الأرض تمارس عشقها وتسافر مع عاشقة وزوج كلبتها الصغيرة التي ماتت وكانت في جنازتها قبل أيام من هذا التاريخ الجليدي…كيف تعبرني كل الرغبات وتلك المرأة الأرمنية (سيفان)العاشقة التي قالت: ليَّ يوماً( لو أحببتني كما أنا أحبك لخفت عليك من الجنون)….صدقوني كتبتها على فخذها الأيمن وقالت تعالى انظر أيها الشاعر القادم من الشرق التعس…أنظر إلى روعة اللوحة التي رسمتها أيادي أقدم الفنانين…تلك ودعتها دون أن تقبل يدي المرتجفه…لماذا لا أرقص مرةً واحدةً في شارع (الفوري سكند) الشارع 42…وهناك بجانب(البورثرتي) مركز الباصات في نيويورك…كانت تقرأُ امرأةً كتاب جدها القديم..ذهبتُ وطلبت منها أن نذهب إلى المكتبة الوطنية …اخذتنا الشوارع الطويلة…وهناك جلسنا على باب المكتبة لأنَّ الليل كان قد حلَّ منذ زمان ونحن لانعرف كيف تجيءُ الكلمات من عوالم الملائكة كانت مثلي بلهاء لاتعرف إلاَّ(جيسوس)..طلبتُ منها أن تعطيني الإنجيل الذي كان بيدها …قراءة الكتب المقدسة تشفيك من الكثيرْ…هكذا قالت أنها مقتنعة فيما قاله عالم النفس وصاحب أول مدرسة نفسية( سغموند فرويد…).أجل في العالم تتناقض الأشياء…ولكي تستمر الحياة…تعال نردد معاً..ونقرأُ معاً…ونعيش معاً..ولكن ليس كما يريدنا هؤلاء الوحوش…ولا ذاك الظلام الذي ينبأُ عن شرقٍ ستحترق فيه كل الأشياء الجميلة والرائعة ،صدقوني سيحترقُ الشرق عاجلا أم آجلا...والمشاريع قد رسمتها أيادي أبناء الظلام.سيكون لكم حتى التطهير العرقي…وأما الغرب الفوضوي…له أن يشرب ندماً وعلقماً على ما اقترفت يداه…على باب الكنيسة القديمة العريقة الضخمة في نيويورك…قرأتُ ( ماذا يفيد الإنسان لو ربح العالم كله وخسر نفسه)..وكنتُ أسير إلى حيث الضياع في عالمٍ كل شيءٍ فيه يثير الشهوة والأمل وحتى الطموح…لكن هل لك أن تقرأَ كتابك المقدس…اقرأْ نهرك الخابور الذي اشتاق إلى وجهك المغرّب.وأقرأْ لمن عشقتها على ضفافه …أقرأ تراتيل والدتك العجوز.. وزوجتك التي تحلم بثوبٍ جميل ورغيفاً من الخبز الدمشقي الأبيض لأن خبز الجزيرة ليس كخبز دمشق ؟!…وقبل أن أودعكمْ
أقولُ عليكم بالصبر لأنهُ الدواء لعصرٍ تناثرتْ أشلاء القيم على أرصفة الحاجة.ولأنَّ الصبر نصف الحكمة...
بقلم. اسحق قومي
ألمانيا.كرايس باد أمس ،مدينة لاين شتاين.شارع ادولف هتل 1999 م.[center]
بقلم اسحق قومي
حين يشرأب القمر ليلتهُ تنامُ العوالم التي تنتظر رغبتها،يستيقظ ذاك الذي لا يرى العالم حين يسوي أشياؤه... يبدأُ الرحيلُ إلى جزرٍ تتمخض البراكين عن قذفها…انها البداية…يستوقف المجنون قطته الصغيرة ويركب حصانه الخشبي وعلى أسوار المدن المنعزلة جنودٌ أقوياء…لحكامٍ يظلمون شعوبهم،رأيتُ جدي في النوم كان بين المختار ورغبته وحين سألتُ جدي قال:أرحل فأنت لا تعرف كيف تختار جلادك ثمَّ أردف قائلاً:الكلُّ هنا ليسوا إلاَّ من باعوا كلَّ أشيائهم الثمينة...رحلتُ مودعاً جدي…ظننتُ أنه سيبقى هناك لكن جدي قال لي: سأكون معك قلت ولماذا لا تأتي الآن.؟! قال: لازال أمامي الكثير ويجب أن أوقظهم للرحيل رحلت ورأيتُ النجوم تتساقط فوق البساتين الجرداء الخالية حتى من الفئران.عواء.عواء…مواء، مواء، رجلٌ يبحث مع قطته الصغيرة في الليل عن بعض من الأطعمة،هو الرحيل،…وجهٌ يندس عبر نافذةٍ صغيرةٍ ،يحدق برهة ثمَّ يندلق إلى الداخل..البرد قارس.قاتل. البرد ذاك التنين القادم من العوالم السيبيرية.
رقصات شاعرة جميلة.الحقائب الجلدية، الكتب الصغيرة، دفاتري القديمة.ميزان الحرارة الذي لم يعمل بعدْ،قلمي الصغير الذي ابتاعه لي والدي وأنا لازلتُ في الصف الأول بمدرسة القرية(جميلو)…قصائدي كلها تنوي الرحيل،وأنا أحلمُ بطاقة زهرٍ جلبتها شاعرتي إلى غرفة نومها…ونامت على السريرْ،كانت تحلم قبل نومها بلقاءٍ على(نهر الراين)…وهناك على أسوار القلاع العتيقة التي تزنر النهر كتبتُ قصائدها التي رفضها حتى ذاك المخلوع الذي يعيش في شوارع مدينة(كومبلنس)..وكولونيا(كولن). من يقرأُ أشعاري ويصلي للبوذي القادم من الهند؟
الشرق لغةٌ تتمزق ألماً، الخراف في الشرق والعصافير في الشرق ستذبحها الوحوش التي لاتعرف إلاَّ شرب الدماء،صدقوني حماري الذي فقد رجله في ساحة المعركة لتأدية واجبه الوطني أخبرني أنهم يعدون لذبح الخراف في الشرق.الغرب فوضى حتى النخاع الشوكي ،للقطط التي تريد أن تضاجعها الكلاب الغريبة ذات الروائح العفنة. لكن مايهمها هو أعضاء تلك الكلاب المسعورة التي انتشرت منذ زمانٍ في مدن الملائكة … تتوق مداعبة القطط الليلية. ومن أجل شهواتها ستسلم مفاتيح مدنها للقادمين من الشرق والجنوب.من يعلمُ القبطان مواسم الرياح؟!…ومن يوقظ في تموز عرسه القادم؟!.أيهما تختار..؟ الرقص الأعرج خلف طاولات العاريات. أم تنام وأنت توقظ أجفان الكلمات…لم أعد أكتب القصائد القديمة.كان الغبيُّ يكتب روايته التي سرقها من محفظتي عندما كنت أضاجع أُمه وابنتها الزانية في إحدى الخمارات الموجودة على نهر (الراين) قبالة (ريماكن).أما أُمي التي لازالت ابنة الرابعة عشر…كانت في قريتها تشتري لأبنتها الدواء من أحد أبناء الوحوش…صدقوني أعلم أنهُ يريد مغازلة أُمي…لابل قد غازلها…يشتهيها ........لماذا تتمنى أن تعود إلى الشرق … أيها العاشق الغبي..؟!
تصوروا قرأتُ في آخر ما قرأتُ يوم الخامس عشر من تموز عام 1968م ...أنَّ الكوفة كانت المكان الذي نشأ فيه الشعر العربي…وكان هؤلاء الشعراء كلهم (نصارى)…ساذج هو الذي يتكلم هكذا. عليك أن تتكلم بألغاز؟؟؟ سرقوا الشعر…والشعراء…والكتب القديمة المقدسة.حتى لو سألتَ جدنا …الذي خصاه القتلة. في سنة الجيوش التي جاءت لتحرير آخر الأصنام من بيت الزانية.وأنا لازلتُ أحلم بالرحيل إلى نيويورك .وأحدد هنا منهاتن التي تشربتني طويلاً.منهاتن أنا أعرفها…لمنهاتن ذاك النشيد القادم من تمثال الحرية الخجول الذي قد صدأ، …مرة وأنا في الشارع سكس أفنيو.(الشارع 6 بالعربي.أو يسمونه 6.أميركا …رأيتُ أحدهم يقول: لكي تقرأ المستقبل عليك أن تركض إلى الخلف في اليوم الواحد مرتين.وتمشي إلى فوق مرتين. قصده تصعد حيث الدخان والغاز السام…وإلى بناية الون ففتين(115)..ثلاث مرات …وتقعد على الأرض الباردة طوال النهار.كل الأشياء تعلن رغبتها بدون الخجل الشرقي أو الدجل الشرقي. والكذب الشرقي ينتفي هنا بتاتاً…هنا حتى الكلاب تمارس طقوس شهواتها في الشوارع المزدحمة…عبر شوارع منهاتن….لبناية( الأمبارستيتْ) ذاك الانخفاض عن سطح البحر…الريح تهب للخلف.قطارات الميترو…تحت الأرض تمارس عشقها وتسافر مع عاشقة وزوج كلبتها الصغيرة التي ماتت وكانت في جنازتها قبل أيام من هذا التاريخ الجليدي…كيف تعبرني كل الرغبات وتلك المرأة الأرمنية (سيفان)العاشقة التي قالت: ليَّ يوماً( لو أحببتني كما أنا أحبك لخفت عليك من الجنون)….صدقوني كتبتها على فخذها الأيمن وقالت تعالى انظر أيها الشاعر القادم من الشرق التعس…أنظر إلى روعة اللوحة التي رسمتها أيادي أقدم الفنانين…تلك ودعتها دون أن تقبل يدي المرتجفه…لماذا لا أرقص مرةً واحدةً في شارع (الفوري سكند) الشارع 42…وهناك بجانب(البورثرتي) مركز الباصات في نيويورك…كانت تقرأُ امرأةً كتاب جدها القديم..ذهبتُ وطلبت منها أن نذهب إلى المكتبة الوطنية …اخذتنا الشوارع الطويلة…وهناك جلسنا على باب المكتبة لأنَّ الليل كان قد حلَّ منذ زمان ونحن لانعرف كيف تجيءُ الكلمات من عوالم الملائكة كانت مثلي بلهاء لاتعرف إلاَّ(جيسوس)..طلبتُ منها أن تعطيني الإنجيل الذي كان بيدها …قراءة الكتب المقدسة تشفيك من الكثيرْ…هكذا قالت أنها مقتنعة فيما قاله عالم النفس وصاحب أول مدرسة نفسية( سغموند فرويد…).أجل في العالم تتناقض الأشياء…ولكي تستمر الحياة…تعال نردد معاً..ونقرأُ معاً…ونعيش معاً..ولكن ليس كما يريدنا هؤلاء الوحوش…ولا ذاك الظلام الذي ينبأُ عن شرقٍ ستحترق فيه كل الأشياء الجميلة والرائعة ،صدقوني سيحترقُ الشرق عاجلا أم آجلا...والمشاريع قد رسمتها أيادي أبناء الظلام.سيكون لكم حتى التطهير العرقي…وأما الغرب الفوضوي…له أن يشرب ندماً وعلقماً على ما اقترفت يداه…على باب الكنيسة القديمة العريقة الضخمة في نيويورك…قرأتُ ( ماذا يفيد الإنسان لو ربح العالم كله وخسر نفسه)..وكنتُ أسير إلى حيث الضياع في عالمٍ كل شيءٍ فيه يثير الشهوة والأمل وحتى الطموح…لكن هل لك أن تقرأَ كتابك المقدس…اقرأْ نهرك الخابور الذي اشتاق إلى وجهك المغرّب.وأقرأْ لمن عشقتها على ضفافه …أقرأ تراتيل والدتك العجوز.. وزوجتك التي تحلم بثوبٍ جميل ورغيفاً من الخبز الدمشقي الأبيض لأن خبز الجزيرة ليس كخبز دمشق ؟!…وقبل أن أودعكمْ
أقولُ عليكم بالصبر لأنهُ الدواء لعصرٍ تناثرتْ أشلاء القيم على أرصفة الحاجة.ولأنَّ الصبر نصف الحكمة...
بقلم. اسحق قومي
ألمانيا.كرايس باد أمس ،مدينة لاين شتاين.شارع ادولف هتل 1999 م.[center]
مواضيع مماثلة
» أسطورة رحيلي...أديبة عبدو عطية
» قصيدة بعنوان: الظلال الأخيرة بانوس وحكايات الرحيل..للشاعر اسحق قومي
» الرحيل...في الذكرى العاشرة لرحيل شقيقنا عبد الأحد...بقلم الياس قومي
» الرحيل...في الذكرى العاشرة لرحيل شقيقنا عبد الأحد...بقلم الياس قومي
» تحية من القلب للشاعر اسحق قومي. بقلم المهندس الياس قومي
» قصيدة بعنوان: الظلال الأخيرة بانوس وحكايات الرحيل..للشاعر اسحق قومي
» الرحيل...في الذكرى العاشرة لرحيل شقيقنا عبد الأحد...بقلم الياس قومي
» الرحيل...في الذكرى العاشرة لرحيل شقيقنا عبد الأحد...بقلم الياس قومي
» تحية من القلب للشاعر اسحق قومي. بقلم المهندس الياس قومي
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى