الموت ...إلى روح الباقي عبدالأحد قومي
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
الموت ...إلى روح الباقي عبدالأحد قومي
الموت
يزيد عاشور
عبد الأحد حنا قومي ولدَ في الحسكة وأبتْ أن يغادرها،
يُقال أنَّ لهُ عودة أخرى، وهناكَ من قال: أنه سيعودُ قبل السيد المسيحْ، وهناك من يقول أنهُ سيحيى معهُ وقيل أيضاً أنهُ سيعود بعد أن يعود السيد المسيح ويعم السلام الأرض والمحبة بين الناس.
قيلَ الكثير عن تاريخ عودته ومنذ ذلك الوقت لم تغادرني رائحة الموت ولمّا ضاقت قُداّمي السبلُ لم أجد تفسيراً مقنعاً إلا القول أنهُ المتفرّدْ ، العارفْ بالأشياء، المجهولْ، القادرْ، الحق الوحيد الذي عرفناهُ ونعرفه الآن ...إنهُ.....الموت.
لم يزل النهرُ هناكَ يأكلُ أطراف المنعطفات، ويحبو بصعوبة ٍ نحو البحر المفترض...البحر اللا...موجود..
يدفعُ أذرع الناعورة فتبتهج منتشية وتمزق بعويلها صمت الحســــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــكة.
لمْ يعد مثلما كان بعد إذْ ...غادرت...ترّملتْ الناعورة وبدأت الطفيليات جريئة وهي تغزوا تفاصيلها الصغيرة.وحينها بدّل الطحلب لونها العتيقْ.
اتسعت الأخاديد على رُفاتها وصارت تمثالاً لناعورة صامتةٍ.توشك على السقوط في أية لحظة...أو قطرة مطر...هذا إن لم تكن قد ســــــــــــــقطتْ.
لكنّ أضواء الحسكة لم تنطفيء يا صديقي بعدْ، هي جاهدةٌ تحاول أنْ تذّكر الخابورب( عبد الأحد قومي) .عادل حوكان، غليوم منصور، عبد الحميد حسو، ويزيد عاشور...وبأحلامنا الصغيرة هناك.
حبيباتنا الصغيرات،غرورنا الطفولي عند الاكتشاف الأول للرجولة،وسمعتُ أن بقايا الضوء لم تعد ترسم ألواناً تتكّسر على وجه الماء، فالماءُ لم يعد كافياً ليبلّل أطراف أصابعنا ولم يعد الخابور يلّهم العشاق مثلكَ..ومثلي..
فُقِدَ التوازن مابين الرمادي وبين الأخضر،سريعاً جفّتْ الأشجارُ ..سريعاً البيوتات تهالكت ومن لم يفعل فهو على وشك السقوط في أية فرصة ...أو قطرة مطر.
غاب اللون الأسود والأبيض عن أحجار الأرصفة العتيقة.
غبارُ المدينة، الوجوه الكالحة، بقايا المتسكّعين كنّسى كلّ الألوان والحدائق،سمعتُ أنها فقدت مقاعدها، أوراق أشجارها الخضراء مريدوها من العشاق والعصافير(الحدائق صارت بلا أشجار).والأشجار القليلة الباقية ، المتناثرة في أزقة المدينة صارت بلا حديقة تنتمي إليها،لم يعد الناس يهيمون بالخضرة يا صديقي ولا الخابور يعنيهم بعد اليوم.جُلُّ وقتهم قُدّام المرايا يحاولون صياغة الأقنعة من جديدْ.
أسودٌ مغبّرٌ صار طيفُ الألوان العتيق وسمعتُ أيضاً أن قوس قزح هاجر المدينة منذ وقت طويل وانقطعتْ أخباره عن الجميعْ.والناسُ يُعيدون صياغة ملامح الوجه على مراياهم القديمة والتي حولتها الوجوه الملتصقة عليها مثل أحجار الرصيفْ ، ناهيكَ عن خراء الذباب الذي منح المرايا بؤساَ إضافيا فوق الوجوه المتعبة الكالحة، الخائفة، الجائعة، العديدة التي تعلّقت عليها بلا لون ، بلا طعم ، برائحة عفنة.
سَمعتُ أنَّ المدينة بدأت تتضاءلُ حتى الاضمحلال وحينها قلتُ:منتشياً ألا مدينة لي، لا ذاكرة، لا نهر، لا وجوه،ولا ناعورة بعد اليوم؟!!!!،ولدنا بفعل السحر أو البرق مثل الكمأة قُرب المقبرة القديمة ونموتُ بعقل السحر أو البرق مثل الكمأة في المقبرة العتيقة ذاتها حتى المستنقعات الآسنة في الأحياء الفقيرة لم تعد مليئة بالضفادع وأقدام الصغار الحافية. لم تعد بأصواتهم تزدحم السماء ، تلاشت الضحكات والشتائم الصغيرة وتهديد الأمهات.
هكذا اكتشفتُ أنَّ البحث عن زمن عودته لم يكن سوى البحث عن خلود الموت...وما خسرت أيها الصديق ما خسرت!!!!!
الأشياء جميعاً ازدادت خراباً.
أولاً ترى روحك الوارفة فوق المدينة ما لذي يجري؟!!!!
لا تيأس يا عبد الأحد حين يلقون عليك التحية أن يزيلوا ذاك القفص اللعين عن قبرك.
لن يحاولوا سجنك في ذاكَ المكان ، لأنك ومثلما أدري تحلق فوق الأماكن كلها.....
***
السويد.
يزيد عاشور
عبد الأحد حنا قومي ولدَ في الحسكة وأبتْ أن يغادرها،
يُقال أنَّ لهُ عودة أخرى، وهناكَ من قال: أنه سيعودُ قبل السيد المسيحْ، وهناك من يقول أنهُ سيحيى معهُ وقيل أيضاً أنهُ سيعود بعد أن يعود السيد المسيح ويعم السلام الأرض والمحبة بين الناس.
قيلَ الكثير عن تاريخ عودته ومنذ ذلك الوقت لم تغادرني رائحة الموت ولمّا ضاقت قُداّمي السبلُ لم أجد تفسيراً مقنعاً إلا القول أنهُ المتفرّدْ ، العارفْ بالأشياء، المجهولْ، القادرْ، الحق الوحيد الذي عرفناهُ ونعرفه الآن ...إنهُ.....الموت.
لم يزل النهرُ هناكَ يأكلُ أطراف المنعطفات، ويحبو بصعوبة ٍ نحو البحر المفترض...البحر اللا...موجود..
يدفعُ أذرع الناعورة فتبتهج منتشية وتمزق بعويلها صمت الحســــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــكة.
لمْ يعد مثلما كان بعد إذْ ...غادرت...ترّملتْ الناعورة وبدأت الطفيليات جريئة وهي تغزوا تفاصيلها الصغيرة.وحينها بدّل الطحلب لونها العتيقْ.
اتسعت الأخاديد على رُفاتها وصارت تمثالاً لناعورة صامتةٍ.توشك على السقوط في أية لحظة...أو قطرة مطر...هذا إن لم تكن قد ســــــــــــــقطتْ.
لكنّ أضواء الحسكة لم تنطفيء يا صديقي بعدْ، هي جاهدةٌ تحاول أنْ تذّكر الخابورب( عبد الأحد قومي) .عادل حوكان، غليوم منصور، عبد الحميد حسو، ويزيد عاشور...وبأحلامنا الصغيرة هناك.
حبيباتنا الصغيرات،غرورنا الطفولي عند الاكتشاف الأول للرجولة،وسمعتُ أن بقايا الضوء لم تعد ترسم ألواناً تتكّسر على وجه الماء، فالماءُ لم يعد كافياً ليبلّل أطراف أصابعنا ولم يعد الخابور يلّهم العشاق مثلكَ..ومثلي..
فُقِدَ التوازن مابين الرمادي وبين الأخضر،سريعاً جفّتْ الأشجارُ ..سريعاً البيوتات تهالكت ومن لم يفعل فهو على وشك السقوط في أية فرصة ...أو قطرة مطر.
غاب اللون الأسود والأبيض عن أحجار الأرصفة العتيقة.
غبارُ المدينة، الوجوه الكالحة، بقايا المتسكّعين كنّسى كلّ الألوان والحدائق،سمعتُ أنها فقدت مقاعدها، أوراق أشجارها الخضراء مريدوها من العشاق والعصافير(الحدائق صارت بلا أشجار).والأشجار القليلة الباقية ، المتناثرة في أزقة المدينة صارت بلا حديقة تنتمي إليها،لم يعد الناس يهيمون بالخضرة يا صديقي ولا الخابور يعنيهم بعد اليوم.جُلُّ وقتهم قُدّام المرايا يحاولون صياغة الأقنعة من جديدْ.
أسودٌ مغبّرٌ صار طيفُ الألوان العتيق وسمعتُ أيضاً أن قوس قزح هاجر المدينة منذ وقت طويل وانقطعتْ أخباره عن الجميعْ.والناسُ يُعيدون صياغة ملامح الوجه على مراياهم القديمة والتي حولتها الوجوه الملتصقة عليها مثل أحجار الرصيفْ ، ناهيكَ عن خراء الذباب الذي منح المرايا بؤساَ إضافيا فوق الوجوه المتعبة الكالحة، الخائفة، الجائعة، العديدة التي تعلّقت عليها بلا لون ، بلا طعم ، برائحة عفنة.
سَمعتُ أنَّ المدينة بدأت تتضاءلُ حتى الاضمحلال وحينها قلتُ:منتشياً ألا مدينة لي، لا ذاكرة، لا نهر، لا وجوه،ولا ناعورة بعد اليوم؟!!!!،ولدنا بفعل السحر أو البرق مثل الكمأة قُرب المقبرة القديمة ونموتُ بعقل السحر أو البرق مثل الكمأة في المقبرة العتيقة ذاتها حتى المستنقعات الآسنة في الأحياء الفقيرة لم تعد مليئة بالضفادع وأقدام الصغار الحافية. لم تعد بأصواتهم تزدحم السماء ، تلاشت الضحكات والشتائم الصغيرة وتهديد الأمهات.
هكذا اكتشفتُ أنَّ البحث عن زمن عودته لم يكن سوى البحث عن خلود الموت...وما خسرت أيها الصديق ما خسرت!!!!!
الأشياء جميعاً ازدادت خراباً.
أولاً ترى روحك الوارفة فوق المدينة ما لذي يجري؟!!!!
لا تيأس يا عبد الأحد حين يلقون عليك التحية أن يزيلوا ذاك القفص اللعين عن قبرك.
لن يحاولوا سجنك في ذاكَ المكان ، لأنك ومثلما أدري تحلق فوق الأماكن كلها.....
***
السويد.
yazid ashor- عضو جديد
-
عدد الرسائل : 18
العمر : 62
الموقع : sweden
العمل/الترفيه : free jop
تاريخ التسجيل : 13/04/2010
يا الله ما أروع أن يبقى الأصدقاء يزيدون مواسم الصداقة حتى بعد الفراق البعيد!!!!!
عبد الأحد حنا قومي ولدَ في الحسكة وأبتْ أن يغادرها،)
يُقال أنَّ لهُ عودة أخرى، وهناكَ من قال: أنه سيعودُ قبل السيد المسيحْ، وهناك من يقول أنهُ سيحيى معهُ وقيل أيضاً أنهُ سيعود بعد أن يعود السيد المسيح ويعم السلام الأرض والمحبة بين الناس.
قيلَ الكثير عن تاريخ عودته ومنذ ذلك الوقت لم تغادرني رائحة الموت ولمّا ضاقت قُداّمي السبلُ لم أجد تفسيراً مقنعاً إلا القول أنهُ المتفرّدْ ، العارفْ بالأشياء، المجهولْ، القادرْ، الحق الوحيد الذي عرفناهُ ونعرفه الآن ...إنهُ.....الموت.)
الأخ يزيد عاشور
في هذه الفضاءات التي تعبق بأريج الصداقة والمودة والأخوة بينك وبين شاعرنا الراحل ثمة معزوفة لا نمرها إلا أذا انتشينا بلوعتها وعندها نصلي في أول النهار ونرتل لك ولعبد الأحد أفضل التراتيل المهاجرة،
وهنا أتذكر أنك قلت لي بأنكما كنتم قد أنشأتما منتدى الخابور الأدبي
أتمنى أن تكتب ماتحفظه ذاكرتك عن هذا المنتدى لأنه بأعتقادي تكتب تاريخ جهديكما معا. وليظل لكما فكرة وعملاً وإبداعاً.
لقد أزهرة المملكة بما تنثرونه هنا ياصاحِ.
أخوكم اسحق
ونيابة عن أخي وصديقك عبد الأحد قومي
يُقال أنَّ لهُ عودة أخرى، وهناكَ من قال: أنه سيعودُ قبل السيد المسيحْ، وهناك من يقول أنهُ سيحيى معهُ وقيل أيضاً أنهُ سيعود بعد أن يعود السيد المسيح ويعم السلام الأرض والمحبة بين الناس.
قيلَ الكثير عن تاريخ عودته ومنذ ذلك الوقت لم تغادرني رائحة الموت ولمّا ضاقت قُداّمي السبلُ لم أجد تفسيراً مقنعاً إلا القول أنهُ المتفرّدْ ، العارفْ بالأشياء، المجهولْ، القادرْ، الحق الوحيد الذي عرفناهُ ونعرفه الآن ...إنهُ.....الموت.)
الأخ يزيد عاشور
في هذه الفضاءات التي تعبق بأريج الصداقة والمودة والأخوة بينك وبين شاعرنا الراحل ثمة معزوفة لا نمرها إلا أذا انتشينا بلوعتها وعندها نصلي في أول النهار ونرتل لك ولعبد الأحد أفضل التراتيل المهاجرة،
وهنا أتذكر أنك قلت لي بأنكما كنتم قد أنشأتما منتدى الخابور الأدبي
أتمنى أن تكتب ماتحفظه ذاكرتك عن هذا المنتدى لأنه بأعتقادي تكتب تاريخ جهديكما معا. وليظل لكما فكرة وعملاً وإبداعاً.
لقد أزهرة المملكة بما تنثرونه هنا ياصاحِ.
أخوكم اسحق
ونيابة عن أخي وصديقك عبد الأحد قومي
رد: الموت ...إلى روح الباقي عبدالأحد قومي
الإستاذ الفاضل إسحق قومي المحترم
وأنا إذ أبدي إعتزازي وتقديري لتعليقكم القيم والكريم حول ما كتبته بخصوص صديقي الشاعر الباقي ما بقي الدهر عبدالأحد قومي إنما أقول إن ما كان يربطنا أنا وعبدالأحد شيئاً آخر لا أسميه الصداقة ولا العلاقة ولا المحبة ولا......
الحقيقة أن ما يجمعنا شئ أعجز عن وصفه ..شئ ما عرفته في الارض وحتماً لن أعرفه ثانية ..شئ لا علاقة له بما يجري في الحياة .
يا سيدي أنإلتقيت بعبد الأحد قومي في الصف الثاني الابتدائي ومنذ ذالك الوقت ما إفترقنا .......ولن نفترق .
نعم صحيح كنا قد أسسنا منتدى الخابور الأدبي نجمع من خلاله من يهتم بكتابة كل أنواع الادب من جيل الشباب نقوم بتعديل أعمالهم وتشذيبها وتقديم النصائح والمعلومات ، وقد قمنا بإشراكهم في العديد من الأمسيات القصصيةة والشعرية وكان هناك أعداداً لا يستهان بها من الأعضاء أنا تذركت إسم الأخت جازية طعيمة مثلا وأنت ذكرتني بسمية عمر شيخي أرجو أن أكون قد ذكرت الأسم الأول صحح ، والحقيقة كان هنك نخبة من الشباب الواعدين حقاً في ذلك الوقت ...ولكني أصدقك القول يا صديقي لا أذكر أيً منهم الأن....
العمر وهموم الحياة والغربة ما بين موسكو وستوكهولم ودبي وكوبنهاغن ضاع الكثير من العمر وتسرب الأكثر مما حملته الجمجة
سأوحال أن أغري بعض الصور الاحداث والقابعة عميقاً في الذاكرة أن تعود ثانية ..أرجو أن أنجح ..هذا وعد
استاذي اسمح لي ان أشكر اهتمامك ورحابة صدرك .
يزيد
وأنا إذ أبدي إعتزازي وتقديري لتعليقكم القيم والكريم حول ما كتبته بخصوص صديقي الشاعر الباقي ما بقي الدهر عبدالأحد قومي إنما أقول إن ما كان يربطنا أنا وعبدالأحد شيئاً آخر لا أسميه الصداقة ولا العلاقة ولا المحبة ولا......
الحقيقة أن ما يجمعنا شئ أعجز عن وصفه ..شئ ما عرفته في الارض وحتماً لن أعرفه ثانية ..شئ لا علاقة له بما يجري في الحياة .
يا سيدي أنإلتقيت بعبد الأحد قومي في الصف الثاني الابتدائي ومنذ ذالك الوقت ما إفترقنا .......ولن نفترق .
نعم صحيح كنا قد أسسنا منتدى الخابور الأدبي نجمع من خلاله من يهتم بكتابة كل أنواع الادب من جيل الشباب نقوم بتعديل أعمالهم وتشذيبها وتقديم النصائح والمعلومات ، وقد قمنا بإشراكهم في العديد من الأمسيات القصصيةة والشعرية وكان هناك أعداداً لا يستهان بها من الأعضاء أنا تذركت إسم الأخت جازية طعيمة مثلا وأنت ذكرتني بسمية عمر شيخي أرجو أن أكون قد ذكرت الأسم الأول صحح ، والحقيقة كان هنك نخبة من الشباب الواعدين حقاً في ذلك الوقت ...ولكني أصدقك القول يا صديقي لا أذكر أيً منهم الأن....
العمر وهموم الحياة والغربة ما بين موسكو وستوكهولم ودبي وكوبنهاغن ضاع الكثير من العمر وتسرب الأكثر مما حملته الجمجة
سأوحال أن أغري بعض الصور الاحداث والقابعة عميقاً في الذاكرة أن تعود ثانية ..أرجو أن أنجح ..هذا وعد
استاذي اسمح لي ان أشكر اهتمامك ورحابة صدرك .
يزيد
yazid ashor- عضو جديد
-
عدد الرسائل : 18
العمر : 62
الموقع : sweden
العمل/الترفيه : free jop
تاريخ التسجيل : 13/04/2010
مواضيع مماثلة
» قصيدة في رثاء الأخ الحبيب عبد الأحد قومي.الموت بالمجان.للشاعر المهندس الياس قومي
» قصيدة الموت بالمجان.للشاعر المهندس الياس قومي في رثاء أخيه عبد الأحد
» تعالوا معي نرحب بنوّار قومي بن الشاعر والأديب الراحل عبد الأحد قومي
» تحية من القلب للشاعر اسحق قومي. بقلم المهندس الياس قومي
» ماذا كتب الشاعر المهندس الياس قومي عن أخيه اسحق قومي
» قصيدة الموت بالمجان.للشاعر المهندس الياس قومي في رثاء أخيه عبد الأحد
» تعالوا معي نرحب بنوّار قومي بن الشاعر والأديب الراحل عبد الأحد قومي
» تحية من القلب للشاعر اسحق قومي. بقلم المهندس الياس قومي
» ماذا كتب الشاعر المهندس الياس قومي عن أخيه اسحق قومي
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى