كتبوا في موقع رابطة الوحدة الثقافية عن الأشوريين.....
صفحة 1 من اصل 1
كتبوا في موقع رابطة الوحدة الثقافية عن الأشوريين.....
اكثر من ثمانية ملايين اشوري مشردون في العالم هم سكان شمال العراق الاصليون لماذا ترفض الامم المتحدة النظر في قضيتهم ما سر عداء الصهيونية لهم هل تحولت الامم المتحدة الى هيئة عصابات لسرقة حقوق السكان الاصليين واعطائها لحلفاء الصهيونية نحاول في هذه المقالة الاجابة عن ذلك قدر الامكان
اغلب الاشوريون مشردون يعانون الفقر والويل في الكثير من دول العالم باستثناء سورية الام الحنون لكل مظلوم وبعضهم في تركيا وسوريا والبعض الاخر في ايران وروسيا واستراليا والامريكيتين وغيرها حتى اصبحوا اقلية في بلدهم العراق والاشوريون هم العرب الحضر هاجروا من شمال الجزيرة العربية الى شمال العراق وهم الوريث الشرعي للسومريين الذين سكنوا شمال العراق قبل ذلك والسومريون هم ايضا عرب اصلاء من شمال الجزيرة العربية ولكن لظروف تاريخية زالت دولتهم من الوجود والاشوريون هم احفاد ابراهيم (ع) وقبيلة قريش ذاتها أشورية بابلية كما جاء في قول الامام علي(رض) حين سؤل عن نسبه كانت الامبراطورية الاشورية من اقوى امبراطوريات الشرق ولكن نبوخذ نصر اسقطها بالتعاون مع الفرس الميديين وجلب اقواما من سكان شمال ايران الى شمال العراق لمنع قيام الامبراطورية الاشورية من جديد وهكذا عانى الاشوريون من القهر والاضطهاد وسرقة الحقوق والاراضي الى يومنا هذا واعتنق بعضهم الاسلام وشكلوا بعض العشائر العربية شمال العراق حاليا ومن اسباب كراهية اليهود للاشوريين النبوءة الصهيونية التي تتحدث عن غزو اشوري ثاني لليهود وحسب النبوءة تزول اسرائيل بذلك وفي مزامير داوود المزيفة تقول احدى الايات مثلا ...اذا رايت الطفل الاشوري فاضربه بحجر.... لذلك عملت بريطانيا منذ دخولها العراق وبتحريض من الصهاينة وكما يتطلب وعد بلفور عملت على تشريد الاشويين واجبارهم على الهجرة خارج العراق وخاصة القسم المسيحي منهم لانهم مسالمون ويمثلون العدالة المسيحية وبريطانيا تمثل الصليبية الظالمة زيادة على ما ذكرت اعلاه فكان ترحيل الاكبر للشوريين بفتنة احدثتها بريطانية عام 1933 بل وان الامر سبق دخولها العراق حيث المذابح التي تعرض لها الاشوريين في سنوني وسميل 1914 وعام 1916
والعداء لازال قائما حتى اليوم وبجهود بريطانية اساسا اي منذ عام 1918 عام احتلالها العراق والان هم يريدون تصفية الاشوريون المسلمين ايضا ضمن محاولتهم لتصفيتهم العرب السنة وابادتهم ولا نسمع إلاّ الاكاذيب وتزوير الحقائق التاريخية من امريكا وحلفائهاإلاّ الاكاذيب وتزوير الحقائق التاريخية فالعراق عراق ابراهيم(ع) عربي منذ بداية التاريخ
حاول الكثيرون طرح القضية على الامم المتحدة وجهات مسيحية ولكن الصهيونية وقفت بالمرصاد لتلك المحاولات ومن واجب المسلم ان يعيد حق اخيه في الوطن و اقول للواهمين الذين يعتمدون على عصابات الامم المتحدة اذا كانت امريكا الكلب المطيع للصيونية ترفض اعادة حقوق الاشوريين المسيحيين فكيف تعيد حقوق بقية العرب او العرب المسلمين وتلك هي الخطة الامريكية ابادة السكان الاصليين في مناطق الثروات التي تحتلها وابقاء المستوطنين المتحالفين معها ليبقوا بحاجة اليها ويسمحوا لها بسرقة ما تشاء واتمام ما يديم ذلك ان الحق فقط لهم بالمرصاد والحق بحاجة الى بطولة والا فاقرا على الامة السلام
http://www.rabitat-alwaha.net/moltaqa/
نقلا عن موقع رابطة الوحدة الثقافية.....
هذا الرأي يمثل موقع الرابطة
نقلناه لأن هناك معلومات قيمة عن بعض القبائل في الجزيرة العربية
اسحق قومي
اغلب الاشوريون مشردون يعانون الفقر والويل في الكثير من دول العالم باستثناء سورية الام الحنون لكل مظلوم وبعضهم في تركيا وسوريا والبعض الاخر في ايران وروسيا واستراليا والامريكيتين وغيرها حتى اصبحوا اقلية في بلدهم العراق والاشوريون هم العرب الحضر هاجروا من شمال الجزيرة العربية الى شمال العراق وهم الوريث الشرعي للسومريين الذين سكنوا شمال العراق قبل ذلك والسومريون هم ايضا عرب اصلاء من شمال الجزيرة العربية ولكن لظروف تاريخية زالت دولتهم من الوجود والاشوريون هم احفاد ابراهيم (ع) وقبيلة قريش ذاتها أشورية بابلية كما جاء في قول الامام علي(رض) حين سؤل عن نسبه كانت الامبراطورية الاشورية من اقوى امبراطوريات الشرق ولكن نبوخذ نصر اسقطها بالتعاون مع الفرس الميديين وجلب اقواما من سكان شمال ايران الى شمال العراق لمنع قيام الامبراطورية الاشورية من جديد وهكذا عانى الاشوريون من القهر والاضطهاد وسرقة الحقوق والاراضي الى يومنا هذا واعتنق بعضهم الاسلام وشكلوا بعض العشائر العربية شمال العراق حاليا ومن اسباب كراهية اليهود للاشوريين النبوءة الصهيونية التي تتحدث عن غزو اشوري ثاني لليهود وحسب النبوءة تزول اسرائيل بذلك وفي مزامير داوود المزيفة تقول احدى الايات مثلا ...اذا رايت الطفل الاشوري فاضربه بحجر.... لذلك عملت بريطانيا منذ دخولها العراق وبتحريض من الصهاينة وكما يتطلب وعد بلفور عملت على تشريد الاشويين واجبارهم على الهجرة خارج العراق وخاصة القسم المسيحي منهم لانهم مسالمون ويمثلون العدالة المسيحية وبريطانيا تمثل الصليبية الظالمة زيادة على ما ذكرت اعلاه فكان ترحيل الاكبر للشوريين بفتنة احدثتها بريطانية عام 1933 بل وان الامر سبق دخولها العراق حيث المذابح التي تعرض لها الاشوريين في سنوني وسميل 1914 وعام 1916
والعداء لازال قائما حتى اليوم وبجهود بريطانية اساسا اي منذ عام 1918 عام احتلالها العراق والان هم يريدون تصفية الاشوريون المسلمين ايضا ضمن محاولتهم لتصفيتهم العرب السنة وابادتهم ولا نسمع إلاّ الاكاذيب وتزوير الحقائق التاريخية من امريكا وحلفائهاإلاّ الاكاذيب وتزوير الحقائق التاريخية فالعراق عراق ابراهيم(ع) عربي منذ بداية التاريخ
حاول الكثيرون طرح القضية على الامم المتحدة وجهات مسيحية ولكن الصهيونية وقفت بالمرصاد لتلك المحاولات ومن واجب المسلم ان يعيد حق اخيه في الوطن و اقول للواهمين الذين يعتمدون على عصابات الامم المتحدة اذا كانت امريكا الكلب المطيع للصيونية ترفض اعادة حقوق الاشوريين المسيحيين فكيف تعيد حقوق بقية العرب او العرب المسلمين وتلك هي الخطة الامريكية ابادة السكان الاصليين في مناطق الثروات التي تحتلها وابقاء المستوطنين المتحالفين معها ليبقوا بحاجة اليها ويسمحوا لها بسرقة ما تشاء واتمام ما يديم ذلك ان الحق فقط لهم بالمرصاد والحق بحاجة الى بطولة والا فاقرا على الامة السلام
http://www.rabitat-alwaha.net/moltaqa/
نقلا عن موقع رابطة الوحدة الثقافية.....
هذا الرأي يمثل موقع الرابطة
نقلناه لأن هناك معلومات قيمة عن بعض القبائل في الجزيرة العربية
اسحق قومي
مواضيع مماثلة
» حركة الثقافية والإبداع في الجزيرة
» عبد الأحد قومي يكتب عن ظاهرة الشعراء الذين كتبوا من أجل الإسترزاق من دول الخليج.
» حركة الثقافية والإبداع في الجزيرة السورية.تأليف اسحق قومي
» من موقع القامشلي أخترنا لكم
» قصيدة بعنوان: ولأنني المجنونُ رحتُ أحطبُ...شعر اسحق قومي
» عبد الأحد قومي يكتب عن ظاهرة الشعراء الذين كتبوا من أجل الإسترزاق من دول الخليج.
» حركة الثقافية والإبداع في الجزيرة السورية.تأليف اسحق قومي
» من موقع القامشلي أخترنا لكم
» قصيدة بعنوان: ولأنني المجنونُ رحتُ أحطبُ...شعر اسحق قومي
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى